اقوال وحكم عربية رائعة -plus-roku.com |
اقوال وحكم عربية رائعة
- ستدرك أن نصف حزنك لم يكن إلا بفعل تحليلك العميق وتأملك الدقيق ، بينما الأمر لم يكن يتطلب إلا أن تتخطى الأمر دون تفكير .
- ما من يوم جديد الا و يقول ،يا ابن آدم أنا يوم جديد،و على عملك شهيد،فانظر ماذا تعمل”..
- ما أجمل أن تهدأ الروح وترتقي ؛ وما أجمل أن تسكُن وتطمئن ؛ وليسَ لها ذلك إلاَّ بذكره سبحانه ﴿ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾
- تِكرَار { الحمدُ لله } .. عِلآج نَفسيّ يَجلبَ لكَ السَعَاده
- سعادة الآخرين لن تقلل من سعادتك .. وغناهم لن ينقص من رزقك .. وصحتهم لن تسلب منك عافيت;كن نقياً وتمنى لغيرك ما تتمناه لنفسك
- كل شئ في هذه الدنيا إما أن تتركه أو يتركك !إلا الله .. إن أقبلت اليه أغناك ؛ وإن تركته ناداك
- لا شيء من الدنيا يدوم فلا تغتر برفعة أو كثرة أو مال لا تيأس فو الله ما بكت عين إلا ولها رب يخبئ لها الأجمل ففوض أمرك لربك
حكم وامثال رائعة
- دائماً عامل الناس على مبدأ: إن لم تنفعه فلا تضره .. وإن لم تفرحه فلا تغمه .. وإن لم تمدحه فلا تذمه…
- ومهما طالت ظلمات الكرب والحزن💔 فسيخرجك إلى نور الفرج .. برحمته بك☁أخبر قلبك وميض أمل
- قم بأيّ عمل ينبع من طيبتك دون أن تنتظر مكافأة عليه، وكن مؤمنا ومتأكّدا أنّه يوما ما سيقوم شخص بالمثل اتّجاهك
- واللّه قادر على أن يبعث لك الضوء، ليُنير تلكَ الغيمة التي في قلبك ❤️
- الأعتذار رائع ولكنه لا يجدي نفعاً إذا جاء متأخراً أو عن عدم اقتناع !يا من أخطأت في حق غيرك تذكر للإعتذار تاريخ صلاحية !
- ربي لاتجعل للحزن مكاناً في قلوبنا وإن ضاقت بنا الأحوال يوماً فأوسعها برحمتك اللهم اجعلنا أفقر الناس إليك،وأغناهم بك
- لاتحزن على طيبتك الطاهرة .. فإن لم يوجد في الارض من يقدرها ،، ففي السماء من يباركها.
- ان لم تحصل على ما أردت يوماً فلا تقل : من سوء حظي !بل قل : لعل الله أراد لي الأفضل..♡
- أربعة لا تكتمل إلا بأربعة.الأنوثة مع الحياء والرجولة مع الشجاعة والسلطة مع العدل والعمل مع الإخلاص.
- لا تحزن على شيء فقدته ، فربما لو ملكته لكان الحزن أكبر.الرضا..من أغلى القيّم في الحياة
- عن الأشياء التي لا تحكى، ويعلم بها الله ..عن الشعور الذي تخفيه.. قل ” حسبي الله ,,
- تفائل ، فالله يسمّع صوتك في اللحظة التي تعتقد فيها ان كل شيء قد خذلك .!
- إبتَسم تَكسب أجراً، وَرُبمَا أجراً وقلباً ❤فَسُبحَان من جَعلَ الابتسَامة فِي ديننَا عِبَادة، وَعليهَا نُؤجَر