ستاتيات دينية اسلامية عن الدين والاسلام ستاتيات عن الاسلام, اجمل ستاتيات فيسبوك, ستاتيات قصيرة دينية, ستاتيات مكتوبة جديدة,
وكلما تذكرت أن سورة يوسف بدأت بحلم وانتهت بحقيقة
أعدت ترتيب أحلامي ؛ وزاد في الله حسن ظني …
“ويمكرون ويمكر الله،والله خير الماكرين”
إن الفرق بين مكر الله ومكرنا …
أن الله يمكر لإظهار الحقيقة ..
ونحن نمكر لإخفائها ..
ولهذا كان مكر الله خيرا كله ومكرنا سوءا كله !
“”~ كل امرئ فيما يدين يدان ~ سبحان من لم يخل منه مكان ~”” ♥
قبل أن تأووا لنومكم !
طهروا جوارحكم من سوء ما عملتم بـوضوء
لتمنحوا أرواحكم دعوة ملَك .. اللهم اغفر له ، فإنه بات طاهراً ♡
وأعلم أنه ما أصابك من مصيبة ~ إلا هي دافعة لما هو أعظم منها ~ !
فكيف لا يملأ الحمد قلبك ♥
إن القرب الحقيقي من الله هو ~
قرب صفات لا قرب مكان ، وذلك بأن نتقرب بصفاتنا من صفاته:
فنكون رحيمين كريمين حليمين صابرين شاكرين عافين …
النهايَة السعيدة فقَط : ~
هيَ الوقوف عَلى بآب الجنة فِي انتِظآر إذن الدخول , اللهُم إنآ نسَألك الجَنة بلا حسَآب ولا سآبق عذاب “
إذٌٱ إختنقَت مِن مصِٱئبّ ٱلدُنيٱ ؛ تنفُّس بٱلإستغّفُار
أستغفرُ الله العَظيم وَأتوب إليه
لا شيء جديد ، سوى أن : أعمارنا تزيد وأجلنا يقترب ولازلنا
في حق ربنا مقصرين ، ف يارب نسألك توبة لايعقبها ذنب ♥ !
اللهُم أنزَل دَفئكْ وُرحمتَك عَلى فَقير يَرتجَف ؛
لآ مَأوى لُه فِي هَذا البَرد
“لئن شكرتم لأزيدنكم” اعلموا أحبتي بأن شكر النعم يكون ؛ في حفظها عن محارم الله …
فلاتشكر نعمة البصر بالنظر الى المحرم!
ولاتشكر نعمة السمع بالاستماع الى المحرم!
ولاتشكر باقي النعم في توظيفها فيما لا يرضي الله! ~
►ربــــــــــــــــــــــي◄
أنزل عليـنا لطفگ أينما ذهبنا
ويسر لـــنا الخير گلما طلـــبنا
وأرزقنا من حيث لا نحتسب
►جـمـــعہ طـيبـــــہ بذكر الله◄
في قلبِ كل إنسان نبتة صَالحَة؛
إن سقاها بالخير تفرّعت وصنعَت له بستُانًا ،
وإن سقاها بالشر فسَدت وأفسدت أرضه!
وخاطبت سورة الحديد ~ من حولت الذنوب قلوبهم الى حديد :
“ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله” ~ !
يارب تب علينا وأرزقنا لذة في الخشوع ..
لِنتفَائل بحدُوث أشّياء سعِيدھ ، و أخْبار جمّيلہ ، وُ مسّتقبل أفضَل
فَ الثقَہ باللہ تَجلبْ گل مَا لمْ يگنْ بالحسّبان ‘..!*
اللهم اشفِ من اتعبهُ مرضه و تأخر شفاءهُ و قل دواءه وأنتَ عونهُ وشفاؤه .. ♥- اللهمًّ آمين ..
يُسبّح لهُ آلطيرُ وآلشَجَروَ يَعجَزُ عَنْ تَسبِيحَهُ كَثِير مِنْ آلبَشَر !
سُبحَآنْ الله وَبِحَمدِهـ .. سُبحَآنْ الله آلعَظِيْم
يَاربّ . . إصّرفْ عنّـا مَـا يقّلقنَـا ، وَ أرّح قَلوُپنّـا ،
وَ إرزّقنَــا راحَـہ تسّع الگون .. !
مهما بلغت بك الأحزان وتعدَّدت في قلبك
الهموم ، تذكر فقط أن الحياة لحظة
لا تقاسُ سعادتها إلا بذكر الله والإقتراب منه ! “)
روْح الجُمعة كخفّة العصفُور .. راحَة لنَا من هُمومٍ أتكَأت عَلى ظُهورنَا بلَا اكتِراث !
نَقية حَد المَلائكِيَة فى السّمَاء ، تَوشْحُوها وَ تنَفسُوا رَحيقهَا وَ تمتِمُوا بالصلاة عَلى الحَبيب
ليُعاوِد القَلب نَبضه * ولآ تنسُوا الڪَهَف فأنها نوُر مابيَنْ الجُمعتيَنْ