 |
| ستاتيات حب مقصودة -plus-roku.com |
ستاتيات حب مقصودة
أنّك لست حبّاً أوّل وأخير وأنّك لست في قلبي عشقاً أثير إنّك حبيبتي كما كلّ لوحاتي وكما كلّ محطّاتي كألف ألف قصيدة أكتب
عندما تدرك ما هو الحب و قيمته فسوف تكون قادرا و مستعدا لكي تهديه فالحب هدية ♥
ليس لديَّ مهنة أخرى في هذا العالم سوى أن أحبك ..ولو حدث أن توقفتُ عن ممارسة هذا الجنون الجميل لأصبحتُ عاطلاً عن العمل !!
لو لم تكوني في لوح القدر لكنت كونتك ياحبيبتي بصورة من الصوركنت استعرت قطعة من القمر وحفنة من صدف البحر … وأضواء السحر
ألف أنثى، ألف أنثى داخل قصائدي، وألف حبٍّ ألف عشق داخل دمي ألف امرأةٍ لها أنتمي فافهميني وافهمي أنّك لست حبّاً أوّل وأخير
ذوّبت في غرامك الأقلام من أزرق وأحمر وأخضر حتّى انتهى الكلام علّقت حبّي لك في أساور الحمام ولم أكن أعرف يا حبيبتي أنّ الهوى يطير كالحمام
لو أني.. لو أني.. بحار لو أحدٌ يمنحني زورق..أرسيت قلوعي كل مساء في مرفأ عينيك الأزرق..
سـيأتي نهار أحبكِ فيه وأعرف أن التورط في العشق فعل جنون ….وفعل انتحار …فلا تقلقي إن تأخر عنكِ قطاري قليلا فإني اتخذت القرار ….
إننا الآن على بوّابة العشق الخطيرة..وأنا أهواك حتى الذبح..حتى الموت..حتى القشعريرة..
قصائدي قبلك. يا حلوتي
كانت كلاماً.. مثل كل الكلام
وحين أحببتك صار الذي
أكتبه للناس أحلى الكلام
لا أحد قرأ فنجاني..
إلا وعرف أنّك حبيبتي
لا أحد درس خطوط يدي
إلا واكتشف حروف اسمك..
آحبگ ؟يعني آشوفگ زي آلثلآجة 👌م يهمني شكلگ بهمني آللي دآخلگ ❤
أنتِي النصُّ الذي لم يُكْتَبْ مثلُهُ بَعْدْ ، وبقيَّةُ النساء هوامشْ ..
عندما يثمل الليل…ونجلس سوية”..وبعد شقاء النهار…اشعر وكأني ملكآ في حنانك…فلا أريد سوى النوم وأنتي إلى صدري…
هنالك شخص 💕 لا أُريد أَن تكْونَ لـْي معهُ نهايهَ ,أريدِهُ حتئ أخِر يومٌ فٌي حّياتيِ . ❤
بيـٍكـٍفـٍي عِيـٍونًـكـٍ تـَضـًحًـكـٍلـٍـًي لـٍـً تـَحًـلـٍـًى بـُعِيـٍونًـي كـٍل آٍلـٍـًدًنًـي ..
السعادة هي : انك تغيب وانت متأكد انو في حدا بيحبك ومهما طولت غيبتك رح ترجع وتلاقيه ناطرك ..
كل النآٍسَ يريـٍدًون قصة حًـب مثَـل الـٍـًآٍفـٍلام ونسَوآٍ أن الآٍفـٍلـٍـًآٍمٌ لٱ تتجآٍوز مدتهمٌ السَآٍعِتين ..
تلك النظرة ..كم تحمل في طياتها .. ألم .. و حب .. و خوف .. و حرمان .. و طفولة إني أنظُرُ لها .. وأسرَحُ بعيداً !!
الأنـثّـى الـتَٓي تـتجـاهـَل جـميـع رجَـال الـعّـالم مَـن أجلـگ تـَلـگَ هـَي مًـلكـة الـنسّـاء